Just nu finns det 14406 termer
   
Medlemslogin
E-post
Lösenrod


Har glömt mitt lösenord

- Registrera
- Senaste inlägg
- Veckans hetaste trådar
- Obesvarade trådar
- Sök i forumet
- Regler och ordning

 
| Ned
Antal visningar per sida
Författare
Meddelande

Kamal
Upplands-Väsby

Skrivit: 2010-09-02 12:11:29


Utopisk paradis

Hur tolkar ni ordet Utopis paradis. jag ställer frågar eftersom för mig det är 2 synonyper.
Utopi är المدينة الفاضلة, och paradis är الجنة, vilket i literär mening betyde är samma sak som Ytopi:
 
Jag har funderar ett tag och kommer fram till: جنة المدينة الفاضلة.
 
Men kom ihåg! det är inte bokstavlig översättning av ordet jag eftersöker, utan jag vill att den literära innebörden följer med.
 


Nisrine SH.
Upplands-Väsby

Skrivit: 2010-11-24 14:35:51 

#1

Jag har funderar ett tag och kommer fram till: جنة المدينة الفاضلة.
 
Men kom ihåg! det är inte bokstavlig översättning av ordet jag eftersöker, utan jag vill att den literära innebörden följer med.
 

 
عزيزي كمال ،
لقد بحثت في اصل الكلمة ومعناها الأدبي والفلسفي
باعتقادي أن حب الجنس البشري وسعيه إلى وجود مدينة عادلة إجتماعيا متساوية الطبقات ولا وجود لظلم فيها وتضارب هذه الأمال بوجودها مع وعود معظم الأديان بوجود الجنة كثمن لمكافئة الإنسان على عمله تلك الجنة التي يستوي فيها البشر ويكافئون
أعتقد أن فكرة جنة المدينة الفاضلة هي فلسفة خلقت بسبب خوف الإنسان وقلقه فرأى الإنسان أن وجود هذه جنة المدينة الفاضلة هي الحل الأمثل هي هناك تتحقق العدالة الإجتماعية
إذا بحثنا في كلمة جنة فهي المكان الآخر البعيد الموعود
والمدينة الفاضلة هي فلسفة أفلاطون عن وجود تلك الجزيرة  على الأرض التي تتحقق فيها العدالة الإجتماعية لذلك جمع بينهما  فالأمل موجود بوجود تلك المدينة الفاضلة في الحياة الأخرى أو بالإنتقال
سلامات Blink
 

 


Khaled
Partille

Skrivit: 2010-11-29 23:25:41 

#2

Hur tolkar ni ordet Utopis paradis. jag ställer frågar eftersom för mig det är 2 synonyper.
Utopi är المدينة الفاضلة, och paradis är الجنة, vilket i literär mening betyde är samma sak som Ytopi:
 
Jag har funderar ett tag och kommer fram till: جنة المدينة الفاضلة.
 
Men kom ihåg! det är inte bokstavlig översättning av ordet jag eftersöker, utan jag vill att den literära innebörden följer med.
 




في الموسوعة الصغيرة "نانوبيديا" يكتب الاستاذ  محمد  الخولي  تحت كلمة  يوتوبيا   الاتي


" يوتوبيا: ومنها في لغتنا الطوبى والطوباوية وتشير كلتاهما إلى الجزاء الأوفى من ناحية والى الفكر القائم على أساس الخيال والتصور واستشراف المثل الأعلى من ناحية أخرى.

في أمهات لغات الغرب تشير كلمة يوتوبيا إلى «المكان الطيب» وأحيانا يطلقون عليها - وعلى مواقع الخير والأخلاق التي يطمح اليها الفؤاد البشري - لفظة أطلانطس وهي إشارة إلى القارة المفقودة.. أو مملكة الإغريق الغائبة أو الموقع الكوني المنتظر على وزن المهدي المنتظر.

ولقد ربطت الثقافات المختلفة بين «يوتوبيا» وبين كل هذه الأفكار و التصورات والتداعيات التي تهفو إلى مكان أمثل، وترنو إلى استشراف مواقع تتصف بالسمو وتعلو بالارتقاء ولكنها غير موجودة على خريطة الواقع.

وربما فعلت ذلك لأن كلمة «يوتوبيا» في اصلها اليوناني تعني في مقطعها الأول «يو» وفي مقطعها الثاني «أوبوس».. الأول يفيد النفي والثاني يفيد المكان ومن ثم فهي ببساطة «اللامكان» ولأنها كذلك.. فقد ظلت المثابة التي يودعها المفكرون والمتفلسفون والأخلاقيون والشعراء والحالمون.. كل ما راودهم من رؤى وكل ما زارهم من أحلام وكل ما خالط نفوسهم من أمانيّ الحق وطموحات الخير وأشواق الجمال الأسمى..

كان أول هذه الكوكبة من مفكري البشرية هو الفيلسوف اليوناني أفلاطون (ت عام 348 قبل الميلاد) وخاصة في رسالته الشهيرة بعنوان «الجمهورية» وفيها أطلق العنان لحلمه الأثير يرنو فيه إلى نظام حكم يقوم على أمره الفلاسفة ويجسد عالم المثل العليا ويبسط سلطانه بالفكر والنموذج على المدينة وهي وحدة السلطة عند اليونان.. 

ومن ثم فقد كان أفلاطون هو أول من نادى بما اصطلحت البشرية على وصفه بأنه (المدينة الفاضلة). لكن الفضل في إدخال لفظة يوتوبيا لتؤدي معنى المدينة الفاضلة أو المجتمع الأمثل يرجع إلى الفيلسوف الانجليزي سير توماس مور (1478 - 1535) الذي أصدر كتابه الأشهر باللاتينية بعنوان «يوتوبيا» عام 1516 وشرح مضمونه في عنوانه الفرعي الذي يقول:   عن أرقى أحوال الجمهورية وجزيرة يوتوبيا الجديدة.
وفي الكتاب يتخيل توماس مور دولة.. يديرها حكامها باسم العقل والحكمة حيث كان المؤلف يلمح بذلك إلى نظم الحكم المعاصرة له في أوروبا والتي كان يسودها الطغيان والنزوات واستبداد السلطة وطمع الثروات

هكذا شقت يوتوبيا - توماس مور طريقا أمام فلاسفة ومفكرين كثيرين لكي يصوغ كل منهم حلمه الخاص ورؤياه الأثيرة: منهم من كان يحلم بأن يحكم المدينة الفاضلة من يجمعون بين العلم والفلسفة والدين (الايطالي توماس كامبانيللا في كتابه بعنوان «لاسيتادل صولي ـ مدينة الشمس الصادر في عام 1602). ومنهم من تصور مدينته الفاضلة..

والمفضلة أيضا وقد آلت مقاليدها إلى حكام من علماء الفيزياء والبيولوجيا والكيمياء، يعني أهل العلم التطبيقي وهم قوم عمليون يقرأون الواقع وفق معطياته الحقيقية على الأرض (فرانسيس بيكون في كتابه بعنوان «أطلانطيس الجديدة» الصادر عام 1627).

ولأن يوتوبيا ظلت ترتبط بالحلم.. ولأن فلاسفة الإنسانية وفنانيها وشعرائها ومفكريها قوم مجبولون بحكم العقلية والتكوين على أن يحلموا، ومن ثم يُسكبون أحلامهم أفكارا ورؤى وسطورا على أديم الصفحات، فقد شهدت مراحل شتى من التاريخ المعاصر كتابات متنوعة تدور جميعا حول حلم اليوتوبيا - المدينة الفاضلة وشهد منها القرن العشرون كتاب الأديب الانجليزي ه. ج ويلز الصادر في عام 1905 بعنوان «اليوتوبيا الحديثة».

أما على الجانب الآخر من القضية، صاغ مفكرون وروائيون يوتبيات مضادة.. فإذا كانت الفئة الأولى من أفلاطون إلى ويلز قد ترجمت رؤاها إلى «أحلام» تعكس شوق البشر إلى العالم الأفضل.. فثمة فئة أخرى ترجمت رؤاها إلى «كوابيس» تعكس خشية البشر من تحول حياتها ومجتمعاتها إلى حيث تسيطر عليها الآلة.. أو يستبد بمقاليدها الطغيان أو تصاب البشرية بفيروس التزييف وقلب الوقائع والخلط المدمر بين الحق والباطل

هنا نصادف نوعا من الأدب والفلسفة يصدق عليه وصف اللايوتوبيا أو اليوتوبيا - المعاكسة على نحو ما أسلفنا. هنا قرأنا ونقرأ أعمالا تسخر من الاستسلام للأحلام والأخيلة في معالجة قضايا البشر (رحلات جلفر التي أصدرها جوناثان سويفت عام 1726)، وهو ما قصد إليه أيضا صمويل بطلر في كتابه «ايروين» الصادر عام 1872..

ومنها كذلك ما يحذر من ميكنة الحياة البشرية حين يستسلم الإنسان إلى سطوة الآلة (رواية عالم جديد شجاع التي أصدرها عام 1932 الدوس هكسلي) أو تنذر بتحول المجتمع إلى مطية للطغاة والمستبدين الذين يفرضون على البشر استبدادا شموليا باسم المذهب السياسي (العالم سنة 1984 التي أصدرها عام 1949 ور أورويل وربما كان آخرها رواية الأديبة الكندية مرجريت أتوود التي أصدرتها عام 1985 بعنوان «حكاية شُغْل يد».  "

---------------------------------------


 

اذن ، حتى نستطيع ترجمة

Utopisk paradis

علينا ان نعرف السياق الذي اتت فيه.  هل يمكننا ترجمتها الى   "جنة مفقودة"  ؟   ام هي  "جنة موعودة"   ، التي يتمناها الكثير من البشر ؟   ام هي بكل  بساطة   "جنة طوباوية" ؟ 

افيدونا من فظلكم


Enligt Bo Bergman , i boken  "Ordens ursprung",  har namnet Utopia / Utopien kommit in i svenskan på 1700-talet , och substantivet  utopi  började användas på 1800-talet ,  medan ordet paradis lånades in redan under medeltiden genom bibeln.


 


Kamal
Upplands-Väsby

Skrivit: 2010-12-06 15:29:25 

#3


Skrivits av: Khaled
 اذن ، حتى نستطيع ترجمة

Utopisk paradis

علينا ان نعرف السياق الذي اتت فيه.  هل يمكننا ترجمتها الى   "جنة مفقودة"  ؟   ام هي  "جنة موعودة"   ، التي يتمناها الكثير من البشر ؟   ام هي بكل  بساطة   "جنة طوباوية" ؟ 

افيدونا من فظلكم


Enligt Bo Bergman , i boken  "Ordens ursprung",  har namnet Utopia / Utopien kommit in i svenskan på 1700-talet , och substantivet  utopi  började användas på 1800-talet ,  medan ordet paradis lånades in redan under medeltiden genom bibeln.



 
لقد قرات هذا المسطلح في البرنامج السياسي لحزب اليسار حيث وجدت الكلمة في هاذا السياق
 
Vårt mål är inte ett utopiskt paradis, utan ett solidariskt samhälle som byggs av och för människor
 
في هذه الحالة ربما احبذ جنة موعودة

 


 

 
Skapad av: WebSpindeln 2009